سارة أبو غزال

من ويكي الجندر
(بالتحويل من ساره أبو غزال)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

سارة أبو غزال.jpg

الجنسيّة فلسطين
مجالات العمل كتابة"كتابة" is not in the list (الكتابة, الرسم, الأكاديميا) of allowed values for the "مجال العمل" property. و عمل نسوي"عمل نسوي" is not in the list (الكتابة, الرسم, الأكاديميا) of allowed values for the "مجال العمل" property. و عمل سياسي"عمل سياسي" is not in the list (الكتابة, الرسم, الأكاديميا) of allowed values for the "مجال العمل" property.

أعمال في الويكي

سارة أبو غزال نسوية فلسطينية مقيمة في لبنان، تعتبر نفسها كاتبة ومنتجة معرفة بالدرجة الأولى ومُنظمة سياسة مجتمعية بالدرجة الثانية.

سارة متأثرة بكتابات أوكتافيا بتلر، مؤلّفة أدب الخيال العلمي الأفريقية الأمريكية، بالإضافة إلى أودري لورد، شيري موراغا، بيل هوكس، درية شفيق وزينب فواز.

عملها

عضوة اللجنة التنفيذية عن بلاد الشام للتحالف الاقليمي للمدافعات عن حقوق الانسان في الشرق الأوسط وتشغل منصب المنسقة الاقليمية للتحالف، كما أنها جزء مؤسس من صوت النسوة وشريكة مساهمة في ورشة المعارف. تعتبر التنظيم النسوي شغفها، كما أن عملها أغلبه متعلق بتنظيم الحركة النسوية عبر بناء الجسور والتحالفات النسوية السياسية المؤقتة والطويلة.

دراستها

حاصلة على إجازة في علم النفس العيادي من الجامعة اللبنانية

منشوراتها

"تضرعات للالهة جيم" و "الأيام المهمة في عودة أيوب إلى المنزل"، بالإضافة إلى مقالات عدة، منها في موقع رمان وأخرى في جريدة الأخبار عدد "صوت النسوة والأخبار المشترك" بالإضافة إلى عدة مقالات منشورة في "صوت النسوة".

رؤيتها للعمل النسوي في لبنان

ترى أن الحركة النسوية في لبنان متنوعة وفيها تيارات متعددة، كما تحمل الكثير من الصراع الفردي والجماعي. وتقسّم سارة الكتل النسوية في لبنان إلى كتلتين، كتلة يمكن تسميتها بـ"النسوية المستقلة" والتي تتشكل من قواعد مجموعات وأندية ومؤسسات مهتمة بالعمل النسوي من على مستوى قاعدي وجذري، وكتلة أخرى ممأسسة منخرطة في إصلاحات الدولة وقوانينها في محاولة لقوننة الحقوق النسائية من منطلق إمكانية خلق هذه الحركة مع السلطة لقوانين تخلق بدورها واقع نسوي بالممارسة. بالإضافة لهذا التقسيم، تعتقد أن العمل النسوي في لبنان كما في المنطقة هو في موقع أسئلة والإجابة عنها هي تغيّر المناخ السياسي العالمي من غير ممانع للنساء إلى مناخ معادي للنساء حالياً. كما أن العمل النسوي في السنوات الماضية تعرض ويتعرض إلى محاولات خطف من قبل القوى السياسية وحتى الدولة بمؤسساتها حاليا باتت تعيد خطابات بأصلها نسوي وهذا ما يتطلب مواجهة جادة لخطورته.(مطلوب مصدر)