نادي النسوية التقاطعية

من ويكي الجندر
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
نادي النسوية التقاطعية
نادي طلّابي نسوي يعالج قضايا النسوية التقاطعية والحقوق الطلّابية في الجامعة اللبنانية الأميركية في بيروت.
الفئة مجموعة مستقلّة
الدولة لبنان
سنة التأسيس 2015
سنة الحلّ 2019
النطاق الجغرافي محلّي
نوع النشاط دعوي و فني/ثقافي

العنوان الجامعة اللبنانية الأميركية في بيروت


نادي النسوية التقاطعيّة (بالإنجليزية The Intersectional Feminist Club) نادي طلّابي في الجامعة الأميركية اللبنانية في بيروت، انشئ عام 2015. بسبب قوانين الجامعة المعقدة حيال النشاط الطلّابي فيما يتعلّق بإنشاء نوادي جديدة، إستحوذ الطلّاب المؤسّسين على نادي "صوت المرأة" غير الفاعل وتمّ تغيير الإسم إلى "النسوية التقاطعيّة" لأنها أكثر شمولية للهويات الجندريّة المختلفة وأقرب إلى سياسات النادي نفسه.

النادي لم يفعّل مجددا في السنة الدراسية لعام 2018-2019.

ما هو النادي؟

النادي يتألف من مجموعة من الطالبات الحاليات والسابقات، وأشخاص يدرسن أو يعملن أو لديهن علاقات مع الجامعة اللبنانية الأميركية في بيروت، وينشطن في مواضيع النسوية التقاطعية، المساواة الجندرية، والحقوق الطلّابية. يعمل النادي على المشاكل المتعلقة بالتمييز الجنسي و رهاب المثلية والمساواة الجندرية والعنصرية والطبقية. يهدف النادي لفتح نقاش ونشر المعرفة في حرم الجامعة وخارجها.

يهدف النادي إلى تأمين مساحة آمنة لمناقشة المواضيع المندرجة تحت النسوية التقاطعية والسياسات الكويرية ومسائلة السياسات التمييزية في حرم الجامعة. كما يؤمن مصادر معرفية وشبكة من مشاركة المهارات والمعلومات للتلاميذ.

مطالب النادي

أصدر النادي بيانه في السنة الدراسية لعام 2015-2016، وقد عرّف أعضائه من خلال البيان عن المطالب التالية:

  1. العمل على الدليل الطلّابي التمييزي.
  2. العمل على التشبيك مع النوادي الطلّابية الأخرى في مواجهة رفع الأقساط الدراسية.
  3. تسهيل وتمييع وتحديد دور الضبط الإداري للنشاطات الطلّابية.
  4. فتح النقاش عن الإستمالة الإدارية تجاه بعض الأندية المتحزبة.
  5. أخذ المواقف السياسية تجاه المشاكل والقضايا المختلفة.
  6. المطالبة بكوتا نسائية في المجلس الطلّابي.
  7. العمل على إلغاء قرار منع التظاهر الطلّابي.

تم لاحقا إضافة بند يهدف إلى وجود موظفة للتعامل مع التحرّش الجنسي في الجامعة، أو ما يسمّى ب "Title IX"، بالعمل مع مؤسسة الدراسات النسائية في الجامعة. تمّ تحقيق هذا الهدف في نهاية عام 2018.

الإصدارات